Let's build another world with ethics and truth...
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
We write for both of desire and pleasure to be read
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Littérature
Poésie
Proverbes
Policy
Quotes
ن و القلم و ما يسطرون
ن و القلم و ما يسطرون
ن و القلم و ما يسطرون
ن و القلم و ما يسطرون
ن و القلم و ما يسطرون
ن و القلم و ما يسطرون
ن و القلم و ما يسطرون
We write for both of desire and pleasure to be read
ن و القلم و ما يسطرون
Romans
We write for both of desire and pleasure to be read
We write for both of desire and pleasure to be read
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Mystery of Inspiration
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
Si écrire est un désir, être lu est un vrai plaisir
ما مكانتك في المجتمع ؟
إذ كنت ذو حظ وفير، فبشراك وإن لم تكن، فهون عليك، لأن مكانتك الحقيقية تكون عند الله، يقول الله تعالى: "و لسوف يعطيك ربك فترضى" و صدق الذي قال: و ذو جهل ينام على حرير۩ و ذو علم ينام على التراب ـ فالصابرين مبشرين بالجنة، كما أن أكثر المبتليين هم الأنبياء، فصبر جميل لأن هذه الحياة عبارة عن إمتحان، يمتحن الله عباده ليميز الفائز من الفاشل، فالفوز هو دخول الجنة إنشاء الله، لا يمكن للممتحن أن يتخذ وسيطا أو أن يغش، يوم لا ينفع إلا الحق، فسبحانه و تعالى، عز كل ذليل و غني كل فقير و قوة كل ضعيف، فمن تكلم سمع نطقه و من سكت علم سره، فإذا اعمل في دنياك لليوم الموعود ولا تلهو و تنشغل عن اليوم المفقود و توعد لليوم المورود الذي يناديك فجره : " يا ابن آدم، أنا خلق جديد و على عملك شهيد فاغتنم مني فإني لا أعود إلى يوم القيامة، أما اليوم المفقود فهو الذي مضى و لن يعود و لن ينفع عليه الندم و أما اليوم الموعود، فهو اليوم الذي يتم فيه اللقاء بين الروح و خالقها و يتوج فيه ابن آدم ، فاستبشر خيرا لليوم الموعود حيث تلقى الله و تتعرف على مكانتك، فكل واحد سيلقى منزلته ـ فالحمد لله على وجود المولى عز و جل الذي حرم على نفسه الظلم.
الحب
هل هناك حب حقيقي و حب خيالي؟ هل الحب حلال أم حرام؟ هل يجب أن نستحيي من الحب؟ هل يجب أن لا نترك الحب يدخل قلوبنا؟ هل هو ضعف؟ هل هو استهزاء بالمشاعر؟ هل...... هل.....؟ ـ ما معنى الحب؟ في أي سياق نطرح أو يوضع الحب؟ قال الله تعالى: "فألف بين قلوبكم"، فإذا، خالق الحب هو الله كما خلق القلوب و كما بيّن سيد الخلق محمد(ص) أن الحب رزقا من الله و قوله (ص):" لا أرى للمتحابّين إلاّ النّكاح"، ما كان لإنسان أن يخلق الحب أو يتحكم في مشاعره، فالحب نعمة من الله أن تشعر بأنك تحب الله و تطيعه حبا فيه لكي يرضى عنك و يحبك، فهو قوام الروح وحياة النفس الزكية و عمود الاتصال بالله، حينما تستشعر خشوعا من الله يبكي عيناك، فيرتجف الجسم كله و أنت ساجد لله عز و جل، تطلب منه الرضا و المحبة، فالجسد كل ينحني مع أقوامه لله، فسبحان الله على الحب الذي يبقيك على الصراط المستقيم و يشعرك أن جوارحك تشهد بوجود الله، و حينما تشعر بالآخر كأنه نصفك الآخر أو توأم روحك، فإذا هو نعمة و هو أيضا دواء للإنسان، لكنه أصبح داء حينما يهان المحب و عندما يتجرأ الإنسان باللعب بمشاعر الآخر، فكل متقي له مفهوم خاص عن الحب ولا أشرك المستهزئين ـ إذا هل هو نعمة أو نقمة؟ هل هو داء أم دواء؟ ـ لا يمكن أن يكون نقمة و لا داء على الإنسان المحب لأن خالقه الله الذي وضع موازين في السموات قبل الأرضين، إذ قال جل جلاله: "آلا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"، فإذا لكل مهان أحس بالذل عندما أحب فهو امتحان من المولى عز وجل، فصبر جميل و احتسابه عند الله، ما مات أحد من الحب لكن يموت الأحد فيلقى الله، فإذا خسر حبه، فالمهم أن لا يخسر الله و نفسه لأن سمي القلب لتقلبه و سمي الإنسان لنسيانه، فإن كان الحب داء و نقمة، فسيشفى المحب بإذن الله، فاللهم اجعله لنا دواء و نعمة لما ترضاه و الحمد لله على نعمة الإسلام التي نتفهم منها الشيء على أصح معناه.
كن و ليكن ما تكون ...
كن فنانا لتستخرج مشاعرك
كن مبدعا لتنفع بمهاراتك
كن قويا لتدافع عن قضيتك
كن متواضعا لتبين ذكائك
كن كريما لكي لا تبخل بعطائك
كن محبا ليكن في الأرض قبولك
كن متسامحا ليغفر الله ذنوبك
كن حكيما لتحل أمورك
كن عادلا، لأن لا ينفع ظلمك
كن صادقا ليصدق قولك
كن بسيطا لتعيش حياتك
كن حنونا لتحسن اختيار كلماتك
كن مخلصا لتزيد بركاتك
كن مفكرا لتوجه الناس بفكرك
كن مكافحا لتقوى عزيمتك
كن واعيا لتعي ما يدور من حولك
كن متناسيا لتنسى همومك
كن وسطا لكي لا تحمل أكثر من طاقتك
كن حرا لتكسر قيودك
كن عزيزا لكي لا تخسر نفسك
كن مؤمنا ليطمئن قلبك
كن صبورا ليزداد إيمانك
كن ببساطة إنسانا كما الله خلقك
في أي صورة شاء سواك ...
لــمســـات
احذر من إحساسك فقد يخدعك
إذا خانك الناس فلا بأس، لكن إذا خانك إحساسك فهذا هو الهم الأكبر لأنك ستصدم في المشاعر إذا كنت رقيق الإحساس، أكثرهم يدعون الرقة و هم لا يؤمنون إلا بالغدر و الاستهزاء ـ فما الحل؟ ـ كذب و لا تصدق حتى ولو كان إحساسك في محله، عود نفسك على الخشونة حتى ولو امتلكت الرقة في شريان دمك، انفر كل إحساس فإنه سيصبح ضعفا، فكر في ذاتك و انسى غيرك لكي لا يشدك أحدا عن نفسك، ليس المقصود أن تصبح أنانيا بل أن تتفادى الإهانة أو العذاب، أحب نفسك و عززها لكي تنجح في نسيان ما تريده، لا تفتح قلبك إلا للذي خلقك و احرس حتى من خائنة الأعين، فضاع الأمان، عش حياتك على أنك ستموت غذا، فاستقم و اتق الله، لا تنتظر ما سيأتي فلعله لن يأتي، لا تسأل عن مكانتك بين الناس واسأل عنها عند الله، أحب من يحبك ولا تبالي ممن لا يحبك، ثق بالله و بنفسك [بدون أن يأخذك الغرور] فما أحوج أن تثق بغيرك و لا تنسى دوما التوكل على الله لأن الله يحب المتوكلين.
كيف تصنع الكلمات أو كيف توصل احساسك بمجرد كلمات؟
يولد الاحساس داخلك سواء نتيجة فرح، حزن، قهر، معاناة، مأساة، إهانة، ابتلاء، ضغط، مشاكل، إلخ... إذا كنت تقيا و مخلصا، فاترك قلبك يتكلم عن لسانك، فيبدع فكرك و يحسن صنع المفردات، لا هي مهينة و لا هي فاحشة، بل تكون معبرة عن مشاعرك التي أحسست بها حين تألمت أو ضعفت أو أهنت، فكل من يجيد أن يوصل إحساسه، فهو بالتأكيد يترك جوارحه تنطق دون لسانه، فيجيد التعبير بالكلام الطيب الذي يرفع من الأرضين إلى السماوات، فبشرى لمن تكلمت جوارحه من دونه، فتبارك الله تعالى، البديع المبدع الذي أبدع في صنع الإنسان و جعله معجزة.
لماذا لم نحكم العالم؟
نكتسب ثلثا [4\3] ثروات البترول و الغاز في العالم، لنا عزة الإسلام، بنيت حضاراتنا على العلم و الأخلاق و يحكمنا غيرنا، فماذا إذا؟ ـ فسدت الأخلاق ففسد المجتمع، أصبح النفاق يعم، الخيانة تجري في الدماء، بدل الحب بالبغضاء و الكراهية، أصبح القوي يأكل الضعيف و الأخ يحارب أخاه، القناعة غيرت بالجشع، التواضع بالكبر، العزة بالذل، الشجاعة بالجبن، الكلام الطيب بالفاحش، استبدل ترتيل القرآن بالغناء و الرقص ـ هل لنا أن نحلم باسترجاع مبادئ الأولين؟ هل بقدرتنا استرجاع كرامتنا المسلوبة؟ هل...... و هل..........؟ ـ كيف وصلنا لهذا المستوى؟ ـ الدم العربي و المسلم مباح، أصبح دمنا أرخص من برميل البترول عندما يكون بأدنى سعر، ضاعت عزتنا لما استلبت منا أرضنا و لما بات الإسلام و سيد الخلق محمد [ص] يسب باسم الحريات، فنسكت ثم نطبع، تطاولت علينا الألسنة والأيادي و ضاعت هيبتنا، فماذا بعد؟ ـ يقول الله تعالى:" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و لتنظر نفس ما قدمت لغد و اتقوا الله إن الله خبير بما تعملون، و لا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون".
المرض
هل هو حب ورضى الله؟
هل هو امتحان للعبد؟
هل هو تخليص من الذنوب؟
هل هو غضب الله؟
هل هو موعظة للعبد؟
الحمد لله، فمن للضعيف إلا أنت يا قوي
فمن للمحب إلا أنت يا ودود
فمن للمريض إلا أنت يا شافي
فمن للمهين إلا أنت يا عزيز
فمن للسائل إلا أنت يا مجيب
فمن للوحيد إلا أنت يا ولي
تموت القلوب في جوف الإنسان الحي...
سيتسائل البعض، كيف تموت القلوب و يبقى الإنسان حيا؟ ضاع الإخلاص، ضاع الوفاء، ضاع الصدق، ضاعت القيم، كثر النفاق والكذب، وفر الاستهزاء و زخرت الفتن، فماتت المشاعر و مات القلب، إذا نبض فسوف ينبض بدون أي حس، لأن قصت القلوب، يدوس الإنسان على مشاعر الآخر أو يستهزئ بهم، إذا نطق الإنسان لا يصدق قولا، إذا أحب و اقترب فللمصلحة، فما على التقي إلا أن يصون علاقته مع الله الذي لا يتخذه هزئا و يجزيه خير جزاء، فاحب الله حبا شديدا، فإنك لا تندم على ذلك و ستستشعر بحلاوة هذا الحب في قيامك الليل، عند بكائك، لما يرتعش جسدك عندما تحس أنك بين يدي الله، فما أجمل هذا الإحساس الذي يشعرك بحب الله لك و رضوانه عليك. اللهم احيي قلوبنا يوم تموت القلوب و كن لنا الصاحب، الودود، الحنان المنان، الحبيب الولي. [قرأت لفتاة كتبت: "لا أحد يستحق قلبي"، فعجزت أن أذكرها أن الأحد الصمد الواحد يستحق قلبك، يمكن أنني أصدقتها القول].
أنصت لجوارحك
انصت لوجدانك و عود نفسك على ذلك، فقد يفوتك رنين المشاعر و تعجز عن كل حس أو لمس تلتمسه من داخلك. تتكلم العيون فيسمعها القلب و يتكلم القلب فتسمعه الروح و تتكلم الجوارح فتسمعها النفس و تحدث النفس المرء، أكان الحديث جهرا أم سرا، فيسمعها الخالق الذي ولّد فينا كل الأحاسيس و المشاعر التي تبث في وجداننا نبضات الحياة فتنعكس على المرء كما ينعكس الضوء فيشيع كل الألوان، تروج كل الأحاسيس فتجعل الجسد يرتجف شوقا و حنينا. فأما العيون، فهي تتراقص على ألحان القلب الذي يعزف سنفونية الشهادة: "الله أحد، أحمدا رسول الله"، حتى خلايا الدم فهي تتراكض بسرعة فائقة لتبعث بصيص الدفء، فالدموع تتهاطل لتمسح الوجه فتضيءه بنور الهدى و أما الروح، فهي تغازل الجسد تارة و تطمئن النفس تارة أخرى، فهي بين ذاك و تلك تطرب المرء بالسكينة و السكون. فاللهم كن لنا البصر الذي نبصر به و السمع الذي نسمع به و العقل الذي نفكر به و اللسان الذي ننطق به و القلب الذي ينمو فيه الإيمان بك و يزداد حبا فيك، فمن للمحب إلا أنت يا ودود و من لكسير الخاطر إلا أنت يا جبار يا رحمان ومن للمريض إلا أنت يا شافي يا عافي ومن للمقهور إلا أنت يا حنان يا منان و من للمهين إلا أنت يا عزيز ومن للمذنب إلا أنت يا عفو يا غفار و من للسائل إلا أنت يا مجيب يا رحيم ومن للداعي إلا أنت يا وكيل يا وهاب و من للوحيد إلا أنت يا ولي يا حليم ومن للمظلوم إلا أنت يا ناصر و من للعاقل إلا أنت يا حكيم ومن للمهتدي إلا أنت يا هادي و من للصاحب إلا أنت يا رؤوف ومن للتائه إلا أنت يا رشيد.
إذا صحوت في جوف الليل لتقيم الصلاة، فستحس بسكون داخلك وخشوع لم يسبق لك أن شعرته من قبل، فالعين تدمع من خشية الله و القلب يتراقص من شدة حب الله فستحب الموت أكثر من الحياة لأنها ستأخذك للقائه و أي لقاء هو؟ اللهم